إن لم يرَ جهادك إلا الله، فحسبك.
صادق, يقاتل في سبيل الله
بعد إحدى المعارك، بحث الصحابة بين الشهداء، فوجدوا رجلًا لا يُعرف اسمه، ولا قبيلته، ولا يعرفه أحد. قالوا: من هذا؟ فقال النبي ﷺ: “قاتل فأقبله الله.” لم يُذكر له شعر، ولا نسب، ولا مديح. فقط جهد صادق. نهاية حياة كُتبت بحبر لا يراه الناس، لكنها كُتبت عند الله بماء الذهب.
أود تنمية هذا الخلق